The smart Trick of إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة That No One is Discussing
The smart Trick of إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة That No One is Discussing
Blog Article
إذا تمكَّنت من تحقيق نتيجة معيَّنة بنصف الوقت الذي يستغرقه الآخرون، فهذا أمرٌ عظيم، وإذا تمكنت من استغلال الوقت بمساعدة التكنولوجيا أو باستقدام خبراء من خارج المنظمة أو التعاون مع أفراد فريقك لتحقيق النتائج بسرعة، فأنت بذلك تزيد من إنتاجيتك، وتذكَّر أنَّ الأمر لا يتعلَّق بالوقت الذي تحتاج إليه؛ بل بالنتيجة التي تقدِّمها؛ إذ إنَّ إنفاق مزيدٍ من الوقت على أمرٍ ما ليكون مثالياً، لا يُعَدُّ إدارةً فعَّالةً للوقت.
في هذا المقال، سنتناول مفهوم إدارة الوقت، أهميتها، فوائد إدارة الوقت، وأساليب فعالة لإدارة الوقت، كما سنقدم نصائح عملية يمكن للقراء تطبيقها في حياتهم اليومية لتحقيق أقصى استفادة من وقتهم الثمين.
عندما تعتمد على جدول زمني محدد، فإنك تحدد متى يتم تنفيذ كل مهمة وتؤكد على تنفيذها في الوقت المحدد.
فعندما تتَّبع مسار وقتك، تتَّضح الصورة أمامك عن النشاطات التي تقودك إلى نتائج، وتلك التي تضيِّع وقتك، وبعد أن تفهم كيف تقضي وقتك، يمكنك توكيل أو الاستعانة بمصادر خارجية لأداء العمل ذي القيمة المنخفضة، وتخصيص مزيد من الوقت للنشاطات التي تحقق النتائج التي ترجوها.
تجنب إضافة مهام إضافية إلى جدولك دون تقييم تأثيرها الإيجابي أو نور السلبي على إنتاجيتك.
المهارات الشخصية وتحسين الذات كيف نستطيع علاج فوبيا التحدث أمام الجمهور ؟!
الركن الشخصي مفهوم التخطيط الشخصي.. أسلوب حياة لتحقيق النجاح!
وتعد برامج إدارة المشاريع والمستندات والمجلدات المشتركة بديلًا افتراضًا عن التواصل المباشر، ويقلل من حجم المشكلاء وسوء الفهم الناتج عن عدم الاجتماع في مكان واحد مع زملائك؛ حيث يمكن للأشخاص الدردشة بسهولة مع بعضهم بعضًا والعثور على المعلومات.
يوفر هذا النوع من الوظائف بعض المرونة، سواء فيما يتعلق بالجدول الزمني للموظف أو مكان العمل أو كليهما، بحيث يمكنك تقسيم وقت العمل خلال اليوم، بشرط إنهاء المهام اليومية المطلوبة منك، فأنت من تحدد جدولك الزمني بمرونة، فقد تنجز المهام الوظيفية في ساعتين أو عشر ساعات.
التواصل مع زملاء سابقين، حضور فعاليات مهنية، أو حتى بناء علاقات جديدة يمكن أن يفتح لك أبواباً غير متوقعة.
فلن يعرف الآخرين ما أنجزته وحققته، ما لم تخبرهم عنه بأسلوب لائق ومناسب ومقنع.
في نهاية كل أسبوع، قم بتقييم أدائك. هل حققت الأهداف التي وضعتها؟ هل تحتاج إلى تعديل الخطة؟ هذا النوع من التقييم الذاتي يساعدك في تحسين استراتيجيتك وتحديد النقاط التي يمكن تحسينها.
ويتميز هذا النوع بالمرونة الشديدة، فيمكنك استقبال المشروع الذي تريده ورفض المشروع الذي لا ترغب فيه، ويمكنك تحديد جدولك الزمني وأوقات العمل ومكانه، فأنت المتحكم في كل شيء.
فحص البريد الإلكتروني والتحديثات الاجتماعية في نفس الوقت كل يوم، واجعل هذه المهمة تحت كنترولك ولا تسمح بأي تشتت.